• Fajr: 05:41 AM
  • Maghrib: 05:24 PM
[email protected] (214) 778-1610

Wearing Red

Question:

Dear Muftian Kiraam: Asalaamualaykum:

1. In some hadeeth it is mentioned about Rasoolullah (sallalahua layhi was salam) wearing red, what does that exactly mean?  Can you explain and clarify please?

  1. Can a man use a red-colored sleeping bag or red chadar/sheet to spread on the floor and sleep on?  Does the prohibition of wearing red include this?3. Is man allowed to wear a red topi or cap?

    4. Is a man allowed to wear red socks?

    5. Is a man allowed to wear red shoes or sandals?  Can a man wear a qamees/kurta which has red stripes on it?

    ajeeboo wa tujaroo

 

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

There is a difference of opinion among the Hanafi Fuqahaa with regards to the ruling of men wearing a red garment.[1]  The preferred view (Raajih) is that it is Makrooh Tanzeehi (slightly disliked).[2]

Hereunder are the answers to the respective questions in the query:

  1. It is reported that Rasulullah Sallallahu Alaihi Wa Sallam wore a red garment from Yemen. Consider the following narration:

عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ………ثُمَّ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ بُرُودٌ يَمَانِيَةٌ قِطْرِيٌّ (رواه ابو داود، كتاب الصلاة، باب في المؤذّن يستدير في أذانه)

Abu Juhaifah Radhiyallah Anhu reports, “……….. And then the Messenger of Allah Sallallahu Alaihi Wa Sallam came out and he was wearing red attire, Yemeni Qitri garments. (Sunan Abi Dawood)

Many Ulama are of the opinion that the red garments of Nabi Sallallahu Alaihi Wa Sallam were not completely red, rather consisted of red stripes.[3]  Hafidh Ibn Hajar Rahimahullah says in Fath al-Baari:

فَإِنَّ الْحُلَلَ الْيَمَانِيَّةَ غَالِبًا تَكُونُ ذَاتَ خُطُوطٍ حُمْرٍ وَغَيرهَا (فتح الباري، قَوْلُهُ بَابُ الثَّوْبِ الْمُزَعْفَرِ)

Because in most cases, the Yemeni garments were inclusive of red stripes and stripes of other colors. (Fath al-Baari)

Imam Ibn al-Humam Rahimahullah states in Fath al-Qadeer:

واعلم أن الحلة الحمراء عبارة عن ثوبين من اليمن فيهما خطوط حمر وخضر (فتح القدير، ج 2، ص 40-41، المكتبة الحقانية)

Know well that the red attire consists of two Yemeni garments in which there are red and green stripes. (Fath al-Qadeer)

However, other Ulama are of the opinion that the garments of Nabi Sallallahu Alaihi Wa Sallam were completely red.  They say that there is no mention of red stripes in narrations.[4]  Allamah Shurumbulaali Rahimahullah says:

وَتَأْوِيلُهَا بِذَاتِ الْخُطُوطِ مَرْدُودٌ (حاشية الشرنبلالي على درر الحكام شرح غرر الأحكام، ج 1، ص 312، مير محمد كتب خانه)

The interpretation of red stripes is rejected and unacceptable. (Hashiyah Shurumbulaly Ala Durar al-Hukkaam)

Nevertheless, Mullaa Ali al-Qari Rahimahullah mentions in Mirqaat al-Mafaateeh that if we do accept that the garments of Nabi Sallallahu Alaihi Wa Sallam were completely red, then one of the following three interpretations will apply:[5]

  • The permissibility of wearing red was specific to Nabi Sallallahu Alaihi Wa Sallam.

 

  • Nabi Sallallahu Alaihi Wa Sallam wore red before it became disliked.

 

  • Nabi Sallallahu Alaihi Wa Sallam wore red to teach the Ummah that its wearing is not prohibited, rather it is better to wear another color.

 

  1. Wearing red is Makrooh Tanzeehi (slightly disliked) in clothing.[6] One does not clothe oneself with a sleeping bag, rather covers oneself while sleeping.  Hence, a red sleeping bag and red bed sheet are permissible without any dislike.

 

  1. According to the Fuqaha, a topi or cap is not considered to be an item of clothing. [7] Hence, wearing a red topi is permissible without any dislike.[8]

 

  1. According to the Fuqaha, socks are not considered to be items of clothing.[9] Hence, wearing red socks is permissible without any dislike. If one fears being criticized due to ignorance for wearing red socks, it is advisable to avoid wearing such socks.

 

  1. According to the Fuqaha, shoes and sandals are not articles of clothing.[10] Hence, wearing red sandals or shoes is permissible without any dislike. Furthermore, wearing a Qamees or Kurta with red stripes is permissible without any dislike.[11]  A kurta having red embroidery is also permissible without any dislike.[12]

 

And Allah Ta’āla Knows Best

(Mufti) Abdul Azeem bin Abdur Rahman,

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

 Disclaimer:

 The Shar’a ruling herein given is based specifically on the question posed and should be read in conjunction with the question.

 

Darul Iftaa Texas bears no responsibility to any party who may or may not act on this answer and is being hereby exempted from loss or damage howsoever caused.

 

This answer may not be used as evidence in any Court of Law without prior written consent of Darul Iftaa Texas.

 

[1]  (قَوْلُهُ لَا بَأْسَ بِلُبْسِ الثَّوْبِ الْأَحْمَرِ) وَقَدْ رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ الْإِمَامِ كَمَا فِي الْمُلْتَقَطِ اهـ ط (قَوْلُهُ وَمُفَادُهُ أَنَّ الْكَرَاهَةَ تَنْزِيهِيَّةٌ) لِأَنَّ كَلِمَةَ لَا بَأْسَ تُسْتَعْمَلُ غَالِبًا فِيمَا تَرْكُهُ أَوْلَى مِنَحٌ (قَوْلُهُ فِي التُّحْفَةِ) أَيْ تُحْفَةِ الْمُلُوكِ مِنَحٌ (قَوْلُهُ فَأَفَادَ أَنَّهَا تَحْرِيمٌ إلَخْ) هَذَا مُسَلَّمٌ لَوْ لَمْ يُعَارِضْهُ تَصْرِيحُ غَيْرِهِ بِخِلَافِهِ فَفِي جَامِعِ الْفَتَاوَى قَالَ أَبُو حَنِيفَةَ وَالشَّافِعِيُّ وَمَالِكٌ: يَجُوزُ لُبْسُ الْمُعَصْفَرِ وَقَالَ جَمَاعَةٌ مِنْ الْعُلَمَاءِ: مَكْرُوهٌ بِكَرَاهَةِ التَّنْزِيهِ، وَفِي مُنْتَخَبِ الْفَتَاوَى قَالَ صَاحِبُ الرَّوْضَةِ يَجُوزُ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ لُبْسُ الثَّوْبِ الْأَحْمَرِ وَالْأَخْضَرِ بِلَا كَرَاهَةٍ، وَفِي الْحَاوِي الزَّاهِدِيِّ يُكْرَهُ لِلرِّجَالِ لُبْسُ الْمُعَصْفَرِ وَالْمُزَعْفَرِ وَالْمُوَرَّسِ وَالْمُحَمَّرِ أَيْ الْأَحْمَرِ حَرِيرًا كَانَ أَوْ غَيْرَهُ إذَا كَانَ فِي صَبْغِهِ دَمٌ وَإِلَّا فَلَا، وَنَقَلَهُ عَنْ عِدَّةِ كُتُبٍ، وَفِي مَجْمَعِ الْفَتَاوَى لُبْسُ الْأَحْمَرِ مَكْرُوهٌ وَعِنْدَ الْبَعْضِ لَا يُكْرَهُ، وَقِيلَ يُكْرَهُ إذَا صُبِغَ بِالْأَحْمَرِ الْقَانِي لِأَنَّهُ خُلِطَ بِالنَّجَسِ وَفِي الْوَاقِعَاتِ مِثْلُهُ وَلَوْ صُبِغَ بِالشَّجَرِ الْبَقَّمِ لَا يُكْرَهُ وَلَوْ صُبِغَ بِقِشْرِ الْجَوْزِ عَسَلِيًّا لَا يُكْرَهُ لُبْسُهُ إجْمَاعًا اهـ فَهَذِهِ النُّقُولُ مَعَ مَا ذَكَرَهُ عَنْ الْمُجْتَبَى وَالْقُهُسْتَانِيِّ وَشَرْحِ أَبِي الْمَكَارِمِ تُعَارِضُ الْقَوْلَ بِكَرَاهَةِ التَّحْرِيمِ إنْ لَمْ يَدَّعِ التَّوْفِيقَ بِحَمْلِ التَّحْرِيمِ عَلَى الْمَصْبُوغِ أَوْ بِالنَّجَسِ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ (قَوْلُهُ وُلِلشُّرُنْبُلَالِيِّ فِيهِ رِسَالَةٌ) سَمَّاهَا تُحْفَةَ الْأَكْمَلِ وَالْهُمَامِ الْمُصَدَّرِ لِبَيَانِ جَوَازِ لُبْسِ الْأَحْمَرِ وَقَدْ ذَكَرَ فِيهَا كَثِيرًا مِنْ النُّقُولِ مِنْهَا مَا قَدَّمْنَاهُ وَقَالَ لَمْ نَجِدْ نَصَّا قَطْعِيًّا لِإِثْبَاتِ الْحُرْمَةِ وَوَجَدْنَا النَّهْيَ عَنْ لُبْسِهِ لِعِلَّةٍ قَامَتْ بِالْفَاعِلِ مِنْ تَشَبُّهٍ بِالنِّسَاءِ أَوْ بِالْأَعَاجِمِ أَوْ التَّكَبُّرِ وَبِانْتِفَاءِ الْعِلَّةِ تَزُولُ الْكَرَاهَةُ بِإِخْلَاصِ النِّيَّةِ لِإِظْهَارِ نِعْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَعُرُوضُ الْكَرَاهَةِ لِلصَّبْغِ بِالنَّجَسِ تَزُولُ بِغَسْلِهِ، وَوَجَدْنَا نَصَّ الْإِمَامِ الْأَعْظَمِ عَلَى الْجَوَازِ وَدَلِيلًا قَطْعِيًّا عَلَى الْإِبَاحَةِ، وَهُوَ إطْلَاقُ الْأَمْرِ بِأَخْذِ الزِّينَةِ وَوَجَدْنَا فِي الصَّحِيحَيْنِ مُوجَبَهُ، وَبِهِ تَنْتَفِي الْحُرْمَةُ وَالْكَرَاهَةُ بَلْ يَثْبُتُ الِاسْتِحْبَابُ اقْتِدَاءً بِالنَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – اهـ وَمَنْ أَرَادَ الزِّيَادَةَ عَلَى ذَلِكَ فَعَلَيْهِ بِهَا. أَقُولُ: وَلَكِنْ جُلُّ الْكُتُبِ عَلَى الْكَرَاهَةِ كَالسِّرَاجِ وَالْمُحِيطِ وَالِاخْتِيَارِ وَالْمُنْتَقَى وَالذَّخِيرَةِ وَغَيْرِهَا وَبِهِ أَفْتَى الْعَلَّامَةُ قَاسِمٌ وَفِي الْحَاوِي الزَّاهِدِيِّ وَلَا يُكْرَهُ فِي الرَّأْسِ إجْمَاعًا (قَوْلُهُ ثَمَانِيَةُ أَقْوَالٍ) نَقَلَهَا عَنْ الْقَسْطَلَّانِيِّ (قَوْلُهُ مِنْهَا أَنَّهُ مُسْتَحَبٌّ) هَذَا ذَكَرَهُ الشُّرُنْبُلَالِيُّ بَحْثًا كَمَا قَدَّمْنَاهُ وَلَيْسَ مِنْ الثَّمَانِيَةِ (رد المحتار، ج 6، ص 358، سعيد)

 

[2]  فَكَانَ الْأَلْيَقُ فِي حَقِّهِ أَنْ يَقُولَ الِاخْتِلَافُ يُوصِلُهُ إلَى الْكَرَاهِيَةِ التَّنْزِيهِيَّةِ فَلَمْ يَبْقَ التَّحْرِيمُ كَمَا قِيلَ وَهَذِهِ عُجَالَةٌ سَمَحَ لِي بِهَا الْفَيَّاضُ الْعَلِيمُ بِبَرَكَةِ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ كَثِيرًا ثُمَّ رَأَيْت الْعَلَّامَةَ الْحَمَوِيَّ مِحَشِّي الْأَشْبَاهِ نَقَلَ فِي حَاشِيَتِهِ مِنْ أَحْكَامِ الْجُمُعَةِ أَنَّهُ رَوَى الْبَيْهَقِيّ «أَنَّهُ – عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ – كَانَ يَلْبَسُ يَوْمَ الْعِيدِ بُرْدَةً حَمْرَاءَ» وَهِيَ كَمَا فِي فَتْحٍ عِبَارَةٌ عَنْ ثَوْبَيْنِ مِنْ الْيَمَنِ فِيهِمَا خُطُوطٌ حُمْرٌ وَخُضْرٌ لَا أَنَّهَا حَمْرَاءُ بَحْتٌ فَلْيَكُنْ مَحْمَلُ الْبُرْدَةِ أَحَدَهُمَا بِدَلِيلِ نَهْيِهِ عَنْ لُبْسِ الْأَحْمَرِ كَمَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُد، وَالْقَوْلُ مُقَدَّمٌ عَلَى الْفِعْلِ، وَالْحَاظِرُ عَلَى الْمُبِيحِ وَتَعَارَضَا فَكَيْفَ إذَا لَمْ يَتَعَارَضَا بِالْحَمْلِ الْمَذْكُورِ. اهـ. (العقود الدرية في تنقيح الفتاوي الحامدية، ج 2، ص 561، قديمي كتب خانه)

إمداد الأحكام، ج 4، ص 362، مكتبه دار العلوم كراتشي

إمداد الفتاوي، ج 4، ص 125، مكتبه دار العلوم كراتشي

فتاوي رشيدية، ص 479، إداره إسلاميّات لاهور

أحسن الفتاوي، ج 8، ص 62، سعيد

[3]  (رَأَيْتُهُ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ) ، أَيْ: فِيهَا خُطُوطٌ حُمْرٌ ذَكَرَهُ ابْنُ الْمَلَكِ. وَقَالَ ابْنُ الْهُمَامِ: هِيَ عِبَارَةٌ عَنْ ثَوْبَيْنِ مِنَ الْيَمَنِ فِيهَا خُطُوطٌ حُمْرٌ وَخُضْرٌ، لَا أَنَّهُ أَحْمَرُ بَحْتٌ. وَقَالَ الْعَسْقَلَانِيُّ: هِيَ ثِيَابٌ ذَاتُ خُطُوطٍ. قَالَ مِيرَكُ: فَلَا دَلِيلَ فِيهِ لِمَنْ قَالَ بِجَوَازِ لُبْسِ الْأَحْمَرِ(مرقاة لمفاتيح، ج 11، ص 76، مكتبه إمداديّة ملتان)

 

[4]  كفاية المفتي، ج 9، ص 166، دار الإشاعت

 

[5]   وَلَوْ حُمِلَ عَلَى ظَاهِرِهِ، فَلَا دَلَالَةَ أَيْضًا إِذْ يُحْتَمَلُ أَنَّهُ مِنْ بَابِ الِاخْتِصَاصِ، أَوْ قَبْلَ النَّهْيِ، أَوْ لِبَيَانِ الْجَوَازِ، فَيُفِيدُ أَنَّ النَّهْيَ عَنِ الْحُمْرَةِ لِلْكَرَاهَةِ لَا لِلْحُرْمَةِ. (مرقاة لمفاتيح، ج 11، ص 76، مكتبه إمداديّة ملتان)

 

[6]  (قَوْلُهُ لَا بَأْسَ بِلُبْسِ الثَّوْبِ الْأَحْمَرِ) وَقَدْ رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ الْإِمَامِ كَمَا فِي الْمُلْتَقَطِ اهـ ط (قَوْلُهُ وَمُفَادُهُ أَنَّ الْكَرَاهَةَ تَنْزِيهِيَّةٌ) لِأَنَّ كَلِمَةَ لَا بَأْسَ تُسْتَعْمَلُ غَالِبًا فِيمَا تَرْكُهُ أَوْلَى مِنَحٌ (رد المحتار، ج 6، ص 358، سعيد)

 

[7]  وَالثَّالِث ان يَقُول وَالله لَا البس ثوبا فان هَذَا اللَّفْظ يَقع على مَا يلبس على الْبدن من ثوب الْقطن والكتان والابريسم وَالصُّوف وان لبس مسحا اَوْ جلدا اَوْ بوريا اَوْ شَيْئا من الْبسط فانه لَا يَحْنَث لَان هَذِه الاشياء لَيست بلباس وَكَذَلِكَ ان لبس عِمَامَة اَوْ قلنسوة اَوْ خُفَّيْنِ اَوْ جوربين فانه لَا يَحْنَث لَان هَذِه لَيست بلباس (النتف في الفتاوى، ج 1، ص 255، دار الكتب العلميّة)

 

[8]  وَفِي الْحَاوِي الزَّاهِدِيِّ وَلَا يُكْرَهُ فِي الرَّأْسِ إجْمَاعًا (رد المحتار، ج 6، ص 358، سعيد)

أحسن الفتاوي، ج 8، ص 62، سعيد

 

[9]  وَالثَّالِث ان يَقُول وَالله لَا البس ثوبا فان هَذَا اللَّفْظ يَقع على مَا يلبس على الْبدن من ثوب الْقطن والكتان والابريسم وَالصُّوف وان لبس مسحا اَوْ جلدا اَوْ بوريا اَوْ شَيْئا من الْبسط فانه لَا يَحْنَث لَان هَذِه الاشياء لَيست بلباس وَكَذَلِكَ ان لبس عِمَامَة اَوْ قلنسوة اَوْ خُفَّيْنِ اَوْ جوربين فانه لَا يَحْنَث لَان هَذِه لَيست بلباس (النتف في الفتاوى، ج 1، ص 255، دار الكتب العلميّة)

 

[10]  وَالثَّالِث ان يَقُول وَالله لَا البس ثوبا فان هَذَا اللَّفْظ يَقع على مَا يلبس على الْبدن من ثوب الْقطن والكتان والابريسم وَالصُّوف وان لبس مسحا اَوْ جلدا اَوْ بوريا اَوْ شَيْئا من الْبسط فانه لَا يَحْنَث لَان هَذِه الاشياء لَيست بلباس وَكَذَلِكَ ان لبس عِمَامَة اَوْ قلنسوة اَوْ خُفَّيْنِ اَوْ جوربين فانه لَا يَحْنَث لَان هَذِه لَيست بلباس (النتف في الفتاوى، ج 1، ص 255، دار الكتب العلميّة)

 

[11] إمداد الأحكام، ج 4، ص 360، مكتبه دار العلوم كراتشي

 

[12]  إمداد الأحكام، ج 4، ص 362، مكتبه دار العلوم كراتشي

 

Copyright 2022. Masjid Yaseen, Garland TX